السبت , يوليو 27 2024
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار محلية / مهنيي قطاع الصيادلة يسجلون خروقات ومخالفات في عدم احترام توقيت الاغلاق ويطالبون الدولة بتطبيق القانون

مهنيي قطاع الصيادلة يسجلون خروقات ومخالفات في عدم احترام توقيت الاغلاق ويطالبون الدولة بتطبيق القانون

مع حلول شهر الیمن و البرکات شهر التقرب الی الله بالخیر و الحسنات تصلنا شطحات بعض نقابات الصیادلة و هیأة صیادلة الجنوب خصوصا علی مساعدي الصیادلة بمبارکة من بعض العمال و الولاة في مجموعة من المدن المغربیة بتوقیت كارثي
لجميع الصيدليات في بعض المدن المغربية التابعة لهيئة الجنوب. 
مخالفة بذلك قرار فرض حضر التجول بقرار يخرق كل المقتضيات التشريعية والتنظيمية لمدونة الأدوية والصيدلة وكذلك  المقتضيات الدستورية والقانونية، خصوصا الظهير الشريف رقم 01-03-194الصادر بتاريخ 14رجب 1424 الموافق11شتنبر 2003 وتنفيذ القانون 99-65 المتعلق بمدونة الشغل
فالقانون المعتمد في التوقيت المستمر هو 07 ساعات دون تمديد تتخللها نصف ساعة استراحة غير أن النقابات تتعداه بعد التمديد وبعد الإفطار؛ وهو أمر مرهق جدا مع العمل بنظام التوقيت المستمر  والعمل ليلا أيضا. مع اعتماد استئناف العمل لجميع الصيدليات بعد الإفطار رغم تأمين صيدليات الحراسة لهذا الدور؛ مخالفة لقرار فرض السلطات العمومية حظر التنقل الليلي عبر المعمور بدءا من الساعة الثامنة ليلا .اضافة الی صعوبة التنقل ليلا بعد الإفطار الى مقرات العمل وخاصة مع فرض حظر التنقل الليلي  الذي يصعب معه توفر وسائل النقل وشل الحركة.  
 ففي بني ملال یفرض علی مساعدي الصیادلة الاشتغال لعشر  ساعات و نصف یومیا من الساعة التاسعة و النصف صباحا الی الساعة السادسة مساء و بعد الافطار من الثامنة الی العاشرة لیلا رغم حضر التجول الذي تفرضه ظروف الجائحة
وفی مدینة سطات لعشر ساعات
و في الفقیه بن صالح لتسع ساعات متواصلة من الساعة التاسعة و النصف صباحا الی نصف ساعة قبل الافطار
و العدوی تصل لمدن العیون ابي الجعد و اکادیر  و۔۔۔
فالمسٶول عن هذا التسیب و هذا الشطط سیکون یوما ما مسٶولا عن عدم الاستقرار في قطاع صحي حیوي یشغل أکثر من أربعین ألفا غالبیتهم نساء

عن afriquemondearab

شاهد أيضاً

تنظيم حملة ترافعيه وتواصلية للدفاع عن مطلب اعتماد النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة

تبعا للملف المطلبي لموظفات وموظفي وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ولاسيما المذكرة التي تم رفعها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *