من المفاهيم الاجتماعية السائدة نجد جلسة او جلسات الصلح
اي عقدٌ يَحسم به الطرفان نزاعاً قائماً ، أو يتوقّيان به حصول نزاعٍ محتمل ، ذلك بأن ينزل كلٌّ منهما على وجه التقابل عن جزءٍ من ادّعائه . إنّه عقدٌ شرعيٌّ ينهي خصومة حاصلة أو متوقّعة غالباً ، بالتوصّل إلى ما يتراضى به الخصوم انتهـاءً ، إمّا بإسقاط بعضهم كلّ حقّه أو جزئه ، بعوَضٍ أو من دون عوَض
نجد الان جلسة اسرة الغاوي التي انتهت بعودة العلاقات الى طبيعة الاخوية وطي صفحة الماضي
