بعد اكثر من 120 يوما من السجن الانفرادي
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تجدد مطلبها
بالإفراج الفوري عن الصحفي سليمان الريسوني
يتابع المكتب المركزي، بغضب واستياء كبيرين، استمرار اعتقال الصحفي سليمان الريسوني لمدة بلغت أربعة أشهر، منذ إيقافه من امام منزله بتاريخ 22 ماي 2020، وعرضه على النيابة العامة ثم قاضي التحقيق بتاريخ 25 ماي 2020 في إطار التحقيق الاعدادي، ليودع السجن في انتظار التحقيق التفصيلي. وبعد سلسلة من التأخيرات لجلسات التحقيق بدعوى رفض المندوبية العامة لإدارة السجون استقدامه تحججا بالإجراءات الاحترازية وتحسبا لنقل العدوى للسجون، مثل أمام قاض التحقيق من أجل التحقيق التفصيلي بتاريخ 20 يوليوز 2020، ثم من أجل المواجهة بينه والطرف المشتكي بتاريخ 9 شتنبر 2020.
ويسجل المكتب المركزي بعد تتبعه واستجماعه لكافة المعطيات واطلاعه عليها، ما يلي:
للاطلاع على تتمة البيان على الرابط التالي: